بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
سبتمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
وصايا للحفظ من الشيطان
صفحة 1 من اصل 1
وصايا للحفظ من الشيطان
وصايا نبوية للحفظ من الشيطان..
1)- لا تسافر إلا مع جماعة أقلها ثلاثة :
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الواحد شيطان ، والاثنان شيطانان ، والثلاثة ركب ) ( صحيح الجامع 7144 ) 0
قال المناوي : ( يعني أن الانفراد والذهاب في الأرض على سبيل الوحدة من فعل الشيطان أي شيء يحمله عليه الشيطان وكذا الركبان وهو حث على اجتماع الرفقة في السفر ذكره ابن الأثير ) ( فيض القدير – 6 / 371 ) 0
وبالعموم فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الخلوة في غير السفر كما ثبت في أحاديث عدة 0
2)- لا تجلس بين الضح والظل :
عن رجل أن الرسول صلى الله عليه وسلم : ( نهى أن يجلس بين الضح والظل ، وقال : مجلس الشيطان ) ( السلسلة الصحيحة - 883 ) 0
قال ابن منظور : ( وفي الحديث : لا يقعدن أحدكم بين الضح والظل فإنه مقعد الشيطان أي نصفه في الشمس ونصفه في الظل - لسان العرب - 2 / 524 ) 0
قال المناوي : ( لأنه ظلم للبدن حيث فاضل بين أبعاضه وهذا من كمال محبة الله ورسوله عليه الصلاة والسلام للعدل أن أمر به حتى في حق الإنسان مع نفسه قال ابن القيم وفيه تنبيه على منع النوم بينهما فإنه رديء ) ( فيض القدير - 6 / 342 ) 0
قال الدكتور عبدالرزاق الكيلاني : ( لا يستقيم أمر البدن إلا إذا سار على وتيرة واحدة في جميع أعضائه ، إما أن يشرق إحداها ويغرب الآخر ، فشتان بين مشرق ومغرب ، وإما أن يشد أحدها إلى اليمين والآخر إلى الشمال ، فماذا يحدث للبدن عندئذ ؟ في ضوء الشمس عدا الأشعة المرئية أشعة أخرى غير مرئية كثيرة ، منها الأشعة فوق البنفسجية ، التي تحمر الجلد وتبيغه ، ومنها الأشعة تحت الحمراء ، التي تسخن الأعضاء التي تقع عليها وتبعث فيها الدفء والحرارة ، فإذا حدث ذلك في جزء من البدن دون الجزء الآخر ، دونما حاجة إلى ذلك ، تشوش الدوران واضطربت وظائف الأعضاء 0
قد نلجأ إلى تسليط الأشعة تحت الحمراء على أماكن محددة من الجسم بقصد المعالجة ، كتسليطها على مكان مصاب بالرثية البردية : ( الروماتيزم الناشئ عن البرد ) أو على اللقوة البردية ، وقد نسلط الأشعة فوق البنفسجية على بقعة مصابة بالثعلبة أو بداء الصدف ، بقصد المعالجة ، أما بدون حاجة إليها ، فإنها تضر بدلا من أن تنفع ، كمن يتنـاول الدواء بدون إصابته بالداء ، وهكذا الجلوس بين الظل والشمس ، يجعل بعض الجسم تحت تأثير الأشعة المحمرة والملهبة ، وبعضه الآخر بعيدا عنها ، فيحدث ما لا تحمد عقباه ، درهم وقاية خير من قنطار علاج ) ( الحقائق الطبية في الإسلام – ص 160 ) 0
3)- اتق فتنة النساء :
عن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المرأة عورة ، فإذا خرجت استشرفها الشيطان ) ( صحيح الجامع 6690 ) 0
قال المناوي : ( " المرأة عورة " أي موصوفة بهذه الصفة ومن هذه صفته فحقه أن يستر والمعنى أنه يستقبح تبرزها وظهورها للرجل والعورة سوءة الإنسان وكل ما يستحى منه ؟ كني بها عن وجوب الاستتار في حقها قال ابن الكمال فلا حاجة إلى أن يقال هو خبر بمعنى الأمر في الصحاح والعورة كل خلل يتخوف منه وقال القاضي العورة كل ما يستحى من إظهاره وأصلها من العار وهو المذمة " فإذا خرجت " من خدرها " استشرفها الشيطان " يعني رفع البصر إليها ليغويها أو يغوي بها فيوقع إحداهما أو كلاهما في الفتنة أو المراد شيطان الإنس سماه به على التشبيه بمعنى أن أهل الفسق إذا رأوها بارزة طمحوا بأبصارهم نحوها والاستشراف فعلهم لكن أسند إلى الشيطان لما أشرب في قلوبهم من الفجور ففعلوا ما فعلوا بإغوائه وتسويله وكونه الباعث عليه ذكره القاضي وقال الطيبي هذا كله خارج عن المقصود والمعنى المتبادر أنها ما دامت في خدرها لم يطمع الشيطان فيها وفي إغواء الناس فإذا خرجت طمع وأطمع لأنها حبائله وأعظم فخوخه وأصل الاستشراف وضع الكف فوق الحاجب ورفع الرأس للنظر )
1)- لا تسافر إلا مع جماعة أقلها ثلاثة :
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الواحد شيطان ، والاثنان شيطانان ، والثلاثة ركب ) ( صحيح الجامع 7144 ) 0
قال المناوي : ( يعني أن الانفراد والذهاب في الأرض على سبيل الوحدة من فعل الشيطان أي شيء يحمله عليه الشيطان وكذا الركبان وهو حث على اجتماع الرفقة في السفر ذكره ابن الأثير ) ( فيض القدير – 6 / 371 ) 0
وبالعموم فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الخلوة في غير السفر كما ثبت في أحاديث عدة 0
2)- لا تجلس بين الضح والظل :
عن رجل أن الرسول صلى الله عليه وسلم : ( نهى أن يجلس بين الضح والظل ، وقال : مجلس الشيطان ) ( السلسلة الصحيحة - 883 ) 0
قال ابن منظور : ( وفي الحديث : لا يقعدن أحدكم بين الضح والظل فإنه مقعد الشيطان أي نصفه في الشمس ونصفه في الظل - لسان العرب - 2 / 524 ) 0
قال المناوي : ( لأنه ظلم للبدن حيث فاضل بين أبعاضه وهذا من كمال محبة الله ورسوله عليه الصلاة والسلام للعدل أن أمر به حتى في حق الإنسان مع نفسه قال ابن القيم وفيه تنبيه على منع النوم بينهما فإنه رديء ) ( فيض القدير - 6 / 342 ) 0
قال الدكتور عبدالرزاق الكيلاني : ( لا يستقيم أمر البدن إلا إذا سار على وتيرة واحدة في جميع أعضائه ، إما أن يشرق إحداها ويغرب الآخر ، فشتان بين مشرق ومغرب ، وإما أن يشد أحدها إلى اليمين والآخر إلى الشمال ، فماذا يحدث للبدن عندئذ ؟ في ضوء الشمس عدا الأشعة المرئية أشعة أخرى غير مرئية كثيرة ، منها الأشعة فوق البنفسجية ، التي تحمر الجلد وتبيغه ، ومنها الأشعة تحت الحمراء ، التي تسخن الأعضاء التي تقع عليها وتبعث فيها الدفء والحرارة ، فإذا حدث ذلك في جزء من البدن دون الجزء الآخر ، دونما حاجة إلى ذلك ، تشوش الدوران واضطربت وظائف الأعضاء 0
قد نلجأ إلى تسليط الأشعة تحت الحمراء على أماكن محددة من الجسم بقصد المعالجة ، كتسليطها على مكان مصاب بالرثية البردية : ( الروماتيزم الناشئ عن البرد ) أو على اللقوة البردية ، وقد نسلط الأشعة فوق البنفسجية على بقعة مصابة بالثعلبة أو بداء الصدف ، بقصد المعالجة ، أما بدون حاجة إليها ، فإنها تضر بدلا من أن تنفع ، كمن يتنـاول الدواء بدون إصابته بالداء ، وهكذا الجلوس بين الظل والشمس ، يجعل بعض الجسم تحت تأثير الأشعة المحمرة والملهبة ، وبعضه الآخر بعيدا عنها ، فيحدث ما لا تحمد عقباه ، درهم وقاية خير من قنطار علاج ) ( الحقائق الطبية في الإسلام – ص 160 ) 0
3)- اتق فتنة النساء :
عن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المرأة عورة ، فإذا خرجت استشرفها الشيطان ) ( صحيح الجامع 6690 ) 0
قال المناوي : ( " المرأة عورة " أي موصوفة بهذه الصفة ومن هذه صفته فحقه أن يستر والمعنى أنه يستقبح تبرزها وظهورها للرجل والعورة سوءة الإنسان وكل ما يستحى منه ؟ كني بها عن وجوب الاستتار في حقها قال ابن الكمال فلا حاجة إلى أن يقال هو خبر بمعنى الأمر في الصحاح والعورة كل خلل يتخوف منه وقال القاضي العورة كل ما يستحى من إظهاره وأصلها من العار وهو المذمة " فإذا خرجت " من خدرها " استشرفها الشيطان " يعني رفع البصر إليها ليغويها أو يغوي بها فيوقع إحداهما أو كلاهما في الفتنة أو المراد شيطان الإنس سماه به على التشبيه بمعنى أن أهل الفسق إذا رأوها بارزة طمحوا بأبصارهم نحوها والاستشراف فعلهم لكن أسند إلى الشيطان لما أشرب في قلوبهم من الفجور ففعلوا ما فعلوا بإغوائه وتسويله وكونه الباعث عليه ذكره القاضي وقال الطيبي هذا كله خارج عن المقصود والمعنى المتبادر أنها ما دامت في خدرها لم يطمع الشيطان فيها وفي إغواء الناس فإذا خرجت طمع وأطمع لأنها حبائله وأعظم فخوخه وأصل الاستشراف وضع الكف فوق الحاجب ورفع الرأس للنظر )
سيسليا- عــــضـــــو نـــشــــيــط
- عدد المساهمات : 126
تاريخ التسجيل : 28/07/2015
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس مارس 09, 2017 12:56 pm من طرف الامال
» تفريق قاطع ورهيب
الخميس مارس 09, 2017 12:55 pm من طرف الامال
» جلب اي سيدة 00201278537723
الخميس مارس 09, 2017 12:54 pm من طرف الامال
» لعقد اللسان مجرب باذن الله
الخميس مارس 09, 2017 12:53 pm من طرف الامال
» عمل جامد للتفريق
الخميس مارس 09, 2017 12:53 pm من طرف الامال
» شروط الروحاني الذي يريد ممارسة هذا العلم
الخميس مارس 09, 2017 12:53 pm من طرف الامال
» ممارسه الجنس معا اي فتاة
الخميس مارس 09, 2017 12:52 pm من طرف الامال
» كيف أجعل أى شخص يكرهنى بشدة
الخميس مارس 09, 2017 12:52 pm من طرف الامال
» الثالوث الجهنمي
الخميس مارس 09, 2017 12:52 pm من طرف الامال